مشكور أخي على القصة
فاللوم أضنه سيكون على الرجل بالدرجة الأولى..
للنقص من قيمة زوجته وعدم إعطائه اعتبارا لمشاعرها وكرامتها وتفانيها في خدمته..
فالمغنيات أو الممثلات هنّ ألواح خشبية متحركة،يميلون حيث تميل الرياح..ويغيرون خلق الله
ولا يمكن لرجل عاقل أن يقارن بينهن وبين زوجته التي اختارها..
ولاشك أن بعضا من الالتفاتة في حسن الكلام والنصيحة لها في التجميل له ستجعلها سعيدة لما لهاته الخطوة من تقدير لها في حياته وهذا ما سيحسسّها بغلاوتها عنده..
ونسأل الله الصلاح لنا ولجميع المسلمين.