الأخ الغالي
العندليب
منذ اللحظة الأولى لنزول تلك
الهمسات الرقيقة ..
والدهشة والرعشة تلازمان شجوني
لما للمعاني من دفء من طراز خاص..
فهمي كلمات تعبر عن الثقة والاعتزاز
بالنفس وقوة العاطفة والهيام ..
أخي العندليب .. أسرتني بين روعة
ابجدياتك يا سيدي ..فدعني هنا أتنهد
من جمال هذا البوح الرقيق.
كل الشكر والتقدير لك أخي الكريم.
مع خالص الود .