بداية أشكرك أختي لوجين على القصة المؤثرة..
وللأسف مجتمعاتنا العربية والإسلامية تعجّ بمثلها وما أكثرها والعياذ بالله
حيث انعدمت الإنسانية في قلوب الأبناء فصاروا يرمون آباءهم للشارع
وليس إلى دار العجزة..وأنا قد عايشت قصة عجوز رماها إبنها والعياذ بالله
إلى الشارع إرضاء لزوجته المتسلّطة ناسيا بذلك أنه يشتري اللهب المستعر
وطريقا أسهل إلى جهنّم أعاذنا الله وإياكم منها..لدرجة أن والدته تلك صارت
تمدّ يدهـا وتتسوّل لأجل مجرد لقمة تأكلها..!!!
للأسف هذا واقع كثير من الأبناء العاقين..
ونسأل الله اللّطف والهداية لكافة أمة محمد
وشاكرة لك أختي لوجين على موضوعك الهادف القيّم
احتراماتي