حقيقة وأنا أتمعّن في القصيدة ضننتها لأحد الشعراء
وهذا ليس بالغريب عليك أخي جهاد
أن تكون ضمن العمالقة المتمكّنين
مادمت تقتفي أثرهم..وتحذو حذوهم..
بانتقاء الكلمة..والاستحسان في اللفظ والمعنى..وجمال التنسيق
وبالتالي جمالا أخّاذا طاغيا يحملنا على بساطه
إلى حيث الحرف المتقن الفريد..
فهنيئا لنا بهذا الإبداع
ودوما في طليعة الأكفاء